منتدى ابو حذيفة السلفي البرلس



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى ابو حذيفة السلفي البرلس

منتدى ابو حذيفة السلفي البرلس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى ابو حذيفة السلفي البرلس

منتدى ابوحذيفة السلفي* منتدى اسلامي شعاره الكتاب والسنة بفهم سلف الامة *قال شيخ الإسلام ابن تيميه:لاعيب على من أظهر مذهب السلف وانتسب إليه، واعتزى إليه، بل يجب قبول ذلك منه بالإتفاق، فإن مذهب السلف لا يكون إلا حقا


    بعض فتاوى العلماء عن الجرح والتعديل (ان صح التعبير)الموجود في هذا العصر

    ابوحذيفه
    ابوحذيفه
    Admin


    عدد المساهمات : 206
    تاريخ التسجيل : 10/09/2010

    بعض فتاوى العلماء عن الجرح والتعديل (ان صح التعبير)الموجود في هذا العصر Empty بعض فتاوى العلماء عن الجرح والتعديل (ان صح التعبير)الموجود في هذا العصر

    مُساهمة  ابوحذيفه السبت سبتمبر 11, 2010 4:13 pm


    بعض فتاوى العلماء عن الجرح والتعديل (ان صح التعبير)الموجود في هذا العصر

    الفتوى بتاريخ 12/02 /2006

    السؤال أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة وهذا سائل يقول : من هم علماء الجرح والتعديل في عصرنا الحاضر؟
    نص الإجابة انقر هنا لسماع الإجابة
    [url=http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/sounds/00019-26.ra]http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/sounds/00019-26.ra[/url]

    وهذا نص ماقال:
    والله ما نعرف أحدا من علماء الجرح والتعديل في عصرنا الحاضر ، علماء
    الجرح والتعديل في المقابر الآن ولكن كلامهم موجود في الكتب ، كتب الجرح
    والتعديل ، والجرح والتعديل في علم الإسناد ، في رواية الحديث، ماهو
    بالجرح والتعديل ،في سب الناس وتنقصهم ،وفلان فيه كذا وفلان فيه كذا ،
    ومدح بعض الناس وسب بعض الناس ،هذا من الغيبة ومن النميمة ،وليس هو الجرح
    والتعديل

    منقول من موقع الشيخ الفوزان

    [url=http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/Fat...spx?PageID=2016]http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/Fat...spx?PageID=2016[/url]






    فتوى الشيخ الفوزان بتاريخ 15/05/2006

    السؤال :أحسن الله إليكم سماحة الوالد ، يقول السائل : قلتم بأن الجرح
    والتعديل لا يوجد في هذا الزمان ، وفهم بعض الناس من كلامكم أنكم لا ترون
    الرد على أهل البدع والمخالفين .

    نص الإجابة انقر هنا لسماع الإجابة
    [url=http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/sounds/01074-43.ra]http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/sounds/01074-43.ra[/url]

    الجرح والتعديل ما هو بالغيبة والنميمة المتفشية الآن خصوصا بين بعض طلبة
    العلم الجرح والتعديل يا أخي من علم الإسناد في الحديث وهذا من اختصاص
    الأئمة والمحدثين ، ولا نعلم أحدا الآن من أهل الجرح والتعديل يعني بمعرفة
    الأسانيد وتصحيحها وتضعيفها ما نعلم أحدا الآن ،هذا المقصود
    نقلتها لك من موقع الشيخ [url=http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/Fat...px?PageID=13577]http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/Fat...px?PageID=13577[/url]




    الشيخ مقبل بن هادي الوادعي

    يقول الشيخ مقبل بن هادي الوادعي في شريط له بعنوان
    "اللين والشدة في الرد على المبتدعة" وذلك في رد على سؤال متى يكون
    التشنيع على أهل البدع ومتى نستخدم اللين فأجاب رحمه الله :


    "فهذه المسألة بحمد الله تكلم عليها علماؤنا رحمهم الله تعالى وأهل السنة
    منصفون ل........._كلام غير واضح_ وهم أحق الناس بقول الله عز وجل "وإذا
    قلتم فاعدلوا"وقوله "يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله
    ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين إن يكن غنيا أو فقيرا فالله أولى
    بهما فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا" وقوله"إن الله يأمر بالعدل والإحسان
    وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون "
    فأهل السنة ملازمون للعدل والإنصاف مع خصومهم ومع إخوانهم الذين معهم
    والنبي صلى الله عليه وسلم يقول "أمرت أن أقول الحق ولو كان مرا" وفي حديث
    عبادة بن الصامت والمتفق عليه " وأن نقول الحق أينما كنا لا نخاف في الله
    لومة لائم " علاماؤنا رحمهم الله إذا كان الرجل سنيا وأخطأ يحكمون على
    فعله بأنه خطأ إن لزم،نعم إذا كان بدعة حكموا على فعله بأنه بدعة ولا
    يحكمون عليه بأنه مبتدع فعبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنه حكم على
    الآذان الأول في الجمعة بأنه بدعة ولم يحكم على عثمان رضي الله عنه بأنه
    مبتدع فهم يقولون إذا كان الرجل فاضلا وأخطأ أو ابتدع بدعة فينبغي أن تغمر
    فيما له من فضائل ، لكن إذا كان الرجل فاسقا أو كان الرجل مبتدعا يدعو إلى
    البدع ويؤيدها وينفق عليها فهذا يحذرون منه من الأمثلة على هذا عمرو بن
    عبيد الله المعتزلي............"


    ومن شاء الإستماع إلى الشريط بكامله ليتأكد المستمع وفي نفس الوقت يستفيد فهذا رابط الشريط:


    http://www.olamayemen.com/html/sound...php?linkid=317


    سائل يسأل الشيخ صالح بن فوزان الفوزان .. ماهو الضابط في التحذير من المخالف؟؟ .
    أجاب الشيخ :
    أنا أقول اتركوا الكلام في الناس اتركوا الكلام في الناس ، فلان حزبي ...
    فلان كذا ... اتركوا الكلام في الناس ابذلوا النصيحة وادعو الناس إلى
    اجتماع الكلمة ، وإلى تلقي العلم عن أهله ، وإلى الدراسة الصحيحة ، إما
    دراسة دينية وهذه أحسن ، أو دراسة دنيوية تنفع نفسك وتنفع مجمتعك ، أما
    الاشتغال بالقيل والقال ، فلان مخطىء ، وفلان مصيب ، وفلان كذا [كلمة غير
    واضحة]... هذا هو الذي ينشر الشر ، ويفرق الكلمة ، ويسبب الفتنة...إذا
    رأيتَ على أحدٍ خطأ ..تناصحه ،بينك وبينه ما تجلس في مجلس ، تقول فلان سوى
    كذا وفلان سوى كذا...تناصحه فيما بينك وبينه ..هذه النصحية أما كلامك في
    المجلس عن فلان هذه ليست نصيحة هذه فضيحة..هذه غيبة..هذه شر . نعم

    http://islamgold.com/rmdata/145_fozanKalam.rm



    سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله السؤال التالي:

    س /ما رأي فضيلتكم فيمن صار ديدنهم تجريح العلماء وتنفير الناس عنهم والتحذير منهم، هل هذا عمل شرعي يثاب عليه أويعاقب عليه ؟
    فأجاب فضيلته بقوله:
    الذي أرى أن هذا عمل محرّم، فإذا كان لا يجوز لإنسان أن يغتاب أخاه المؤمن
    وإن لم يكن عالماً فكيف يسوغ له أن يغتاب إخوانه العلماء من المؤمنين؟!
    والواجب على الإنسان المؤمن أن يكف لسانه عن الغيبة في إخوانه المؤمنين.

    قال الله تعالى:
    "ياأيها الذين ءامنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا
    ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه واتقوا
    الله إن الله تواب رحيم".

    وليعلم هذا الذي ابتلي
    بهذه البلوى أنه إذا جرّح العالم فسيكون سبباً في رد ما يقوله هذا العالم
    من الحق، فيكون وبال رد الحق وإثمه على هذا الذي جرّح العالم، لأن جرح
    العالم في الواقع ليس جرحاً شخصياً بل هو جرح لإرث محمد صلى الله عليه
    وسلم ؛ فإن العلماء ورثة الأنبياء ، فإذا جرح العلماء وقدح فيهم لم يثق
    الناس بالعلم الذي عندهم وهو موروث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم،
    وحينئذ لا يثقون بشئ من الشريعة التي يأتي بها هذا العالم الذي جُرح.

    ولست أقول إنّ كل عالم
    معصوم؛ بل كل إنسان معرّض للخطأ، وأنت إذا رأيت من عالم خطأ فيما تعتقده،
    فاتصل به وتفاهم معه، فإن تبيّن لك أن الحق معه وجب عليك اتباعه، وإن لم
    يتبين لك ولكن وجدتَ لقوله مساغاً وجب عليك الكف عنه، وإن لم تجد لقوله
    مساغاً فحذر من قوله لأن الإقرار على الخطأ لا يجوز، لكن لا تجرحه وهو
    عالم معروف مثلاً بحسن النية، ولو أردنا أن نجرح العلماء المعروفين بحسن
    النية لخطأ وقعوا فيه من مسائل الفقه، لجرحنا علماء كباراً، ولكن الواجب
    هو ما ذكرتُ ، وإذا رأيت من عالم خطأ فناقشه وتكلم معه، فإما أن يتبين لك
    أن الصواب معه فتتبعه أو يكون الصواب معك فيتبعك، أو لا يتبين الأمر ويكون
    الخلاف بينكما من الخلاف السائغ، وحينئذ يجب عليك الكف عنه وليقل هو ما
    يقول ولتقل أنت ما تقول. والحمد لله، الخلاف ليس في هذا العصر فقط، الخلاف
    من عهد الصحابة إلى يومنا .

    وأما إذا تبين الخطأ
    ولكنه أصر انتصاراً لقوله وجب عليك أن تبين الخطأ وتنفر منه، لكن لا على
    أساس القدح في هذا الرجل وإرادة الانتقام منه؛ لأن هذا الرجل قد يقول
    قولاً حقاً في غير ما جادلته فيه.

    فالمهم أنني أحذر
    إخواني من هذا البلاء وهو تجريح العلماء والتنفير منهم، وأسأل الله لي
    ولهم الشفاء من كل ما يعيبنا أو يضرنا في ديننا ودنيانا) أ.هــ
    كتاب العلم ، للشيخ محمد العثيمين- رحمه الله- ص 220 .
    _كتاب العلم_ (168_169)

    وسئل الشيخ العثيمين أيضا:
    ما قولكم فيمن يتخذ من أخطأ العلماء طريقًا للقدح فيهم ورميهم بالبهتان؟ وما النصيحة التي توجهها لطلبة العلم في ذلك؟

    فأجاب فضيلته بقوله: العلماء ـ بلا شك ـ يخطئون
    ويصيبون وليس أحد منهم معصومًا، ولا ينبغي لنا بل ولا يجوز أن نتخذ خطئهم
    سلمًا للقدح فيهم، فإن هذه طبيعة البشر كلهم أن يخطئوا إذا لم يوفقوا
    للصواب، ولكن علينا إذا سمعنا عن عالم أو عن داعية من الدعاة أو عن إمام
    من أئمة المساجد إذا سمعنا خطأ أن نتصل به، حتى يتبين لنا ؛ لأنه قد يحصل
    في ذلك خطأ في النقل عنه، أو خطأ في الفهم لما يقول، أو سوء قصد في تشويه
    سمعة الذي نقل عنه هذا الشيء، وعلى كل حال فمن سمع منكم عن عالم أو عن
    داعية أو عن إمام مسجد أو أي إنسان له ولاية، من سمع منه ما لا ينبغي أن
    يكون، فعليه أن يتصل به وأن يسأله: هل وقع ذلك منه أم لم يقع، ثم إذا كان
    قد وقع فليبين له ما يرى أنه خطأ، فإما أن يكون قد أخطأ فيرجع عن خطئه،
    وإما أن يكون هو المصيب، فيبين وجه قوله حتى تزول الفوضى التي قد نراها
    أحيانًا ولا سيما بين الشباب. وإن الواجب على الشباب وعلى غيرهم إذا سمعوا
    مثل ذلك أن يكفوا ألسنتهم وأن يسعوا بالنصح، والاتصال بمن نُقل عنه ما
    نُقل حتى يتبين الأمر، أما الكلام في المجالس ولا سيما في مجالس العامة أن
    يقال ما تقول في فلان؟ ما تقول في فلان الآخر الذي يتكلم ضد الآخرين؟ فهذا
    أمر لا ينبغي بثه إطلاقًا؛ لأنه يثير الفتنة والفوضى فيجب حفظ اللسان، قال
    النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل -رضي الله عنه-: « ألا أخبرك بملاك
    ذلك كله؟ قلت: بلى يا رسول الله، فأخذ بلسان نفسه، وقال: كف عليك هذا.
    قلت: يا رسول الله وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به . قال: ثكلتك أمك يا معاذ،
    وهل يكب الناس في النار على وجهوهم أو قال على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم
    » (1) .
    وأنصح طلبة العلم وغيرهم أن يتقوا الله وألا يجعلوا أعراض العلماء
    والأمراء مطية يركبونها كيف ما شاءوا، فإنه إذا كانت الغيبة في عامة الناس
    من كبائر الذنوب فهي في العلماء والأمراء أشد وأشد، حمانا الله وإياكم عما
    يغضبه، وحمانا عما فيه العدوان على إخواننا، إنه جواد كريم."(كتاب العلم صفحة164)


    يقول العلامة عبد الله المطلق :"
    (
    يا أحبابي هؤلاء الذين يضيّقون معنى السلفية ، والذين يأخذون بالظِنّة ،
    والذين لايقبلون التوبة ، والذين لا يناقشون الناس ، ولا ينشرون الخير ،
    هؤلاء يضرّون السلفية أكثر مما يحسنون إليها ، إنك لو نظرت إلى علماء من
    أهل السعودية كم هم ؟ يريدون فقط ثلاثة أو أربعة علماء ، والباقين هاه ؟
    ليسوا من السلف ، ذي مصيبة عظيمة يا إخوان ، إنك إذا نظرت إلى علماء
    العالم الإسلامي الآن تجد أنهم عندهم في قوائم المنحرفين ، إنك إذا نظرت
    إلى علماء الأمّة الذين خدموا الدين ، أمثال ابن حجر والنووي وابن قدامة
    صاحب المغني والكتب النافعة وابن عقيل وابن الجوزي وجدت أنهم عندهم مصنفون
    تصنيفات يخرجونهم بها من السلفية لأنه وجد عليهم بعض الملاحظات ، هؤلاء
    الذين يضيّقون معنى السلفية يسيئون للأمة إخوتي في الله ، ولذلك انظروا
    إلى سماحة الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله وإلى الشيخ محمد العثيمين
    رحمه الله وإلى سماحة المفتي الآن الموجود ، كيف يتعاملون مع الناس ، كيف
    يحسنون أخلاقهم ، كيف يستقبلون طلبة العلم ، كيف يجلّون العلماء ، لكن هل
    هذا المنهج موجود عند هؤلاء ؟ لا ؟ هؤلاء ليسوا راضين إلاّ عن أعدادٍ
    قليلة معدودة على الأيدي من طلبة العلم ، الذين يشتغلون في مجالسهم بأكل
    لحوم العلماء ، وأحياناً يحمّلون كلامهم ما لا يتحمل ، بل وأحيانا يكذبون
    عليهم ، ليس في قاموسهم توبة ، ولا يقبلون لأحد أوبة ، يضيّقون هذا الدين
    ، يفرحون بخروج الناس منه ، ولا يفرحون بقبول أعذار الناس وإدخالهم فيه ،
    ترى هذي مصيبة يا إخواني لو ابتليت بها الأمة يمكن أن تكون السلفية في
    مكان محدود من هذه الجزيرة ، انظروا إخوتي في الله إلى دماثة خلق الشيخ
    عبد العزيز ابن باز والشيخ محمد بن عثيمين ، كيف كانوا مفتين لجميع شباب
    العالم الإسلامي ، إن اختلفوا في أوروبا في أمريكا في أفريقيا في اليابان
    في أندونيسيا في استراليا ، من يرضون حكماً ، من يرضون ، تجدهم يقبلون عبد
    العزيز بن باز ومحمد بن عثيمين وفلان وفلان ، لكن هل يرضون مشايخ هؤلاء ،
    هاه ، لا والله ما يرضونهم ، وهؤلاء لا يقبلونهم ، إن ما ينتهجه هؤلاء
    وفقهم الله وهداهم يضيّق معنى السلفية وينفر الناس منها ، ويجعل السلفية
    معنىً ضيّقا محدودا أغلب عمله تكفير الناس وتفسيقهم وجمع أخطائهم وتشويه
    سمعتهم والقدح في أعراضهم )

    http://islamgold.com/rmdata/32_Mutlaq_tadyeeq.rm


      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 9:34 am